شاهد صورة محمد مرسي اثناء صلاة الجمعة في روما المثيره للجدل علي فيس بوك
شاهد صورة محمد مرسي اثناء صلاة الجمعة في روما المثيره للجدل علي فيس بوك
صورة محمد مرسي اثناء صلاة الجمعة في روما تثير الجدل علي فيس بوك موقع التواصل الاجتماعي حيث يظهر رئيس مصر محمد مرسي اثناء زيارته في ايطاليا محاطا بالحرس من كل مكان و ينظر الي الكاميرا و المصور و تباينت ردود الفعل في التعليقات علي صورة مرسي و هو يصلي وسط حراسة مشددة حيث سخر البعض قائلاً ما هذا الاستهتار كيف تركتم الجهة الامامية دون وضع حارس اضافي و سخر الكثيرين من نظر مرسي في اتجاه المصور في حين دافع عنه البعض بحجة ان الصورة مزيفة او كما قالوا فوتوشوب و هو امر غير صحيح علي الاطلاق حيث نشرت الصورة علي موقع جريدة الاهرام باللغة الانجليزية و وكالة رويترز العالمية فيما دافع عنه البعض بحجة انه مستهدف و عارضهم البعض لكون الرئيس الراحل انور السادات اثناء فترة تهديده بالاغتيال لم يخشي احد و لم يرتدي واقي من الرصاص رغم علمه بوجود مخطط لاغتياله و ان سيدنا عمرو بن الخطاب استشهد و هو يصلي و لم يكن يخشي احد غير ربه و لم يستعين بحرس لحمايته و كان يمكن تأمينه من علي بعد و لكن ليس بتلك الطريقة هذا بالاضافة للضيق الذي يشعر به المصلين من الحراسة المشددة المبالغ فيها احيانا حتي لو كان يصلي تحية للمسجد او السنة عند صلاة الجمعة
شاهد صورة محمد مرسي اثناء صلاة الجمعة في روما المثيره للجدل علي فيس بوك
صورة محمد مرسي اثناء صلاة الجمعة في روما تثير الجدل علي فيس بوك موقع التواصل الاجتماعي حيث يظهر رئيس مصر محمد مرسي اثناء زيارته في ايطاليا محاطا بالحرس من كل مكان و ينظر الي الكاميرا و المصور و تباينت ردود الفعل في التعليقات علي صورة مرسي و هو يصلي وسط حراسة مشددة حيث سخر البعض قائلاً ما هذا الاستهتار كيف تركتم الجهة الامامية دون وضع حارس اضافي و سخر الكثيرين من نظر مرسي في اتجاه المصور في حين دافع عنه البعض بحجة ان الصورة مزيفة او كما قالوا فوتوشوب و هو امر غير صحيح علي الاطلاق حيث نشرت الصورة علي موقع جريدة الاهرام باللغة الانجليزية و وكالة رويترز العالمية فيما دافع عنه البعض بحجة انه مستهدف و عارضهم البعض لكون الرئيس الراحل انور السادات اثناء فترة تهديده بالاغتيال لم يخشي احد و لم يرتدي واقي من الرصاص رغم علمه بوجود مخطط لاغتياله و ان سيدنا عمرو بن الخطاب استشهد و هو يصلي و لم يكن يخشي احد غير ربه و لم يستعين بحرس لحمايته و كان يمكن تأمينه من علي بعد و لكن ليس بتلك الطريقة هذا بالاضافة للضيق الذي يشعر به المصلين من الحراسة المشددة المبالغ فيها احيانا حتي لو كان يصلي تحية للمسجد او السنة عند صلاة الجمعة